برنامج بيتنا السعيد

اسم البرنامج: برنامج بيتنا السعيد

اسم المؤسسة: مؤسسة نهر الاردن (JRF)

نوع المؤسسة: المنظمات غير لحكومية الدولية

مجالات البرنامج: الأمان والسلامة، الرعاية المستجيبة

الفئات المستهدفة: والدين، مقدم رعاية، معلم او معلمة، أم، أب

الفئات العمرية: 7-8سنة، 6-7سنة، 5-6سنة، 4-5سنة، 3-4سنة، 2-3سنة، 1-2سنة، 0-1سنة

المحافظات والألوية:

عمان - لواء ماركا

اربد - لواء قصبة إربد

المفرق - لواء قصبة المفرق

الشركاء في التنفيذ: الجمعيات

الداعمون/المانحون: منظمة اليونيسف

مصدر الدعم المالي: منظمة اليونيسف

هدف البرنامج: 1 مساعدة الوالدين ومقدمي الرعاية على الشعور بالثقة حيال الحب والرعاية التي يقدمونها لاطفالهم من خلال منح الوالدين ومقدمي الرعاية الفرصة ليروا ان ادوارهم تعود بالفائدة الحقيقية على اطفالهم 2 مساعدة الوالدين ومقدمي الرعاية على تعلم المهارات والاساليب من بعضهم البعض عندما تكون لديهم اسئلة او يشعرون بعدم اليقين حول بذلهم قصارى جهدهم لتحقيق مصلحة اطفالهم 3 اعطاء الوالدين ومقدمي الرعاية فرصة لممارسة الاساليب والمهارات التي تستند الى احدث الادلة حول كيفية دعم تطور الاطفال والتاديب الايجابي خلال السنوات الطفولة المبكرة

أنشطة البرنامج: 1- التاديب الايجابي. 2- كيفية الحفاظ على سلامة الاطفال في المنزل او المدرسة او المجتمع . 3- التفاعلات الايجابية داخل األسرة ودورها في تشجيع السلوكيات المحببة التي نرغب بأن نراها لدى الاطفال . 4- التواصل الايجابي لعلاقة أفضل مع الاطفال . 5- تطو الاطفال منذ الميلاد و لغاية 9 سنوات . 6- التعرف على طرق غير مكلفة لدعم تطور الاطفال و استعدادهم للتعلم . 7- توطيد علاقة الاهل مع الاطفال بهدف دعم تطورهم لطرق بسيطة و عميقة 8- التعرف على التاثير القوي الذي يعكسه الاهل على الاطفال عندما يهتمون بانفسهم اولا .

عدد المستفيدين الكلي: 140

مدة التنفيذ: 13 اسبوع بواقع جلسة كل اسبوع

اهم التحديات: فارق العمر بين السيدات المستفيدات من البرنامج تقارب الفئات العمرية بين المشاركات في التدريبحيث انه عندما لا يوجد فارق بالعمر هذا يشجعهن ويمنحهن فرصا غنية للتفاعل بشكل اكبرويسهم في تبادل الخبرات والافكار بشكل اكثر سلاسة

الدروس المستفادة والممارسات الفضلى: ان يتم تنفيذ البرنامج من قبل ميسرتين

مخرجات البرنامج: "الاباء والامهات الذين يستخدمون أساليب الوالدية الايجابية يتمتعون بنتائج مذهلة لانهم يقضون وقت اقل في النزاع مع أبنائهم ووقت ا أطول في الاستمتاع بأدوارهم الوالدية"