اسم البرنامج: الطفولة المبكرة
اسم المؤسسة: جمعية المركز الاسلامي الخيرية (ICCS )
نوع المؤسسة: المنظمات غير لحكومية
مجالات البرنامج: التعليم المبكر
الفئات المستهدفة: والدين، مقدم رعاية، أم، أب
الفئات العمرية: 5-6سنة، 4-5سنة، 3-4سنة، 2-3سنة، 1-2سنة، 0-1سنة
المحافظات والألوية:
عمان - لواء سحاب
عمان - لواء ماركا
عمان - لواء القويسمة
عمان - لواء قصبة عمان
جرش - لواء قصبة جرش
مادبا - لواء قصبة مادبا
الزرقاء - لواء الرصيفة
الزرقاء - لواء قصبة الزرقاء
المفرق - لواء قصبة المفرق
اربد - لواء بني كنانة
الكرك - لواء الأغوار الجنوبية
اربد - لواء قصبة إربد
الشركاء في التنفيذ: لا يوجد
الداعمون/المانحون: منظمة اليونيسف الدولية
مصدر الدعم المالي: منظمة اليونيسف الدولية
هدف البرنامج: يهدف الى يهدف إلى تمكين الأهل ومانحي الرعاية من توفير بيئة آمنة ومحبة ومحفزة لنماء وتطور الأطفال, ومراعاة الفروق الفردية وتنمية المهارات الوالدية الايجابية ، حيث يشمل في برنامجه كل من الأهل والطفل
أنشطة البرنامج: 1- حشد الفئات المستهدفة 2- اجراء تقييمات قبلية وبعدية لقياس نسب تحسن المستفيدين 3- اعداد برامج وجداول الدوام بما يتناسب مع الفئة المستهدفة 4- تقديم جلسات للفئة المستهدفة مرتين اسبوعيا على الاقل 5- متابعة حضور والتزام المستفيدين بشكل دوري
عدد المستفيدين الكلي: 15880
مدة التنفيذ:
اهم التحديات: إدارة مواعيد الجلسات: قد يكون من الصعب تحديد مواعيد تتناسب مع جداول الأمهات اليومية، خاصة لأولئك اللاتي يعملن أو لديهن مسؤوليات منزلية كبيرة. توزيع المحتوى والتدريب: التأكد من أن المحتوى التعليمي والأنشطة التي يتم تقديمها تلبي احتياجات جميع الأمهات وتتناسب مع ظروفهن وأوقاتهن قد يكون تحديًا كبيرًا. التحديات اللوجستية والتنظيمية: الاختلافات الفردية في قدرة الأمهات على التفاعل: اختلاف مستويات التعليم والخلفيات الثقافية: قد يواجه البرنامج صعوبة في تلبية احتياجات الأمهات ذوات الخلفيات الثقافية والتعليمية المختلفة، مما قد يتطلب تكييف محتوى الجلسات ليتناسب مع مستويات مختلفة من الفهم والمعرفة. اختلاف الفروق الفردية بين الأمهات: قد تحتاج بعض الأمهات إلى دعم إضافي أو أنشطة موجهة بشكل خاص بسبب تحديات فردية مثل التوتر النفسي أو مشاكل صحية، مما يتطلب تخصيص وقت أكبر للدعم الشخصي. الموارد المالية والاقتصادية: توفير التمويل اللازم: بعض البرامج قد تواجه صعوبة في تأمين التمويل الكافي لتغطية التكاليف المتعلقة بتنظيم الجلسات، وتوفير الأدوات التعليمية أو الأنشطة الترفيهية الموجهة للأطفال. الوصول إلى المواد التعليمية: قد تكون بعض الأسر غير قادرة على شراء المواد أو الأدوات اللازمة لتنفيذ الأنشطة التربوية اليومية أو توفير بيئة محفزة. المقاومة للتغيير والتوجهات التقليدية: مقاومة من الأمهات لبعض الأساليب الحديثة: قد تواجه الأمهات مقاومة لتطبيق أساليب تربوية جديدة بسبب اعتقادهن في فعالية الأساليب التقليدية التي نشأن عليها. تحديات في تغيير العادات السلوكية: تغيير أنماط التربية السائدة قد يكون صعبًا، خاصة إذا كانت الأمهات يواجهن صعوبة في تبني أساليب جديدة في التعامل مع أطفالهن. التحديات في تخصيص وقت مخصص للأبناء: إدارة الوقت: تخصيص وقت نوعي للأبناء قد يكون تحديًا للأمهات العاملات أو أولئك الذين يواجهن ضغوطًا اقتصادية، حيث أن موازنة المسؤوليات العائلية والعمل قد تجعل من الصعب تخصيص وقت فعال للتفاعل مع الأطفال. نقص الدعم المجتمعي: قد تواجه بعض الأمهات تحديات في الحصول على دعم من العائلة أو الأصدقاء، مما يعرقل قدرتهن على تطبيق ما يتعلمنه من البرنامج أو على التواصل المستمر مع المدربين والمستشارين. التحديات النفسية والصحية: الضغط النفسي للأمهات: الأمهات قد يواجهن ضغوطًا نفسية نتيجة للمسؤوليات المتعددة التي يتطلبها دورهن في رعاية الأطفال والعمل، مما يؤثر على قدرتهن على التفاعل مع الأنشطة والتطبيق المستمر للمهارات التي يتعلمونها. صعوبة الحفاظ على الصحة النفسية: يحتاج البرنامج إلى توفير أدوات دعم نفسي للأمهات للمساعدة في إدارة الضغوط النفسية والقلق الذي قد يرافق مهامهن اليومية.
الدروس المستفادة والممارسات الفضلى: الالتزام بالرغم من الظروف الصعبة: التزام الأمهات بحضور الجلسات بشكل منتظم على الرغم من التحديات والظروف الصعبة يعكس إصرارهن ورغبتهن القوية في تحسين مهاراتهن الوالدية ورفاهية أطفالهن. الاهتمام بتحقيق الأهداف الوالدية: الأمهات أبدين اهتمامًا واضحًا بالأهداف الوالدية، وعملن جاهدات على تطبيق الممارسات اليومية التي تهدف إلى تعزيز نمو أطفالهن وتطوير مهاراتهم، مما يعكس التزامهن بالتغيير الإيجابي في أسلوب التربية. تخصيص وقت نوعي مع الأبناء: الأمهات بدأن في تخصيص وقت نوعي مع أبنائهن اليافعين ودمج ذلك ضمن روتينهن اليومي، مما يعزز التواصل الإيجابي ويقوي العلاقة مع أطفالهن، وهو ما يساهم في تنمية مهاراتهم الاجتماعية والعاطفية. وعي الأمهات بمفهوم الوقت النوعي: أظهرت الأمهات وعيًا متزايدًا بأهمية "الوقت النوعي" مع أطفالهن، حيث ابتكرن طرقًا جديدة ومميزة لقضاء وقت استثنائي مع كل طفل، مما يساهم في بناء ذكريات إيجابية تعزز الروابط الأسرية. اهتمام الأمهات برعاية الذات: الأمهات أبدين اهتمامًا ملحوظًا بتمارين رعاية الذات وكن يمارسنها بانتظام، مما يعكس أهمية الاعتناء بأنفسهن لضمان تقديم أفضل رعاية لأطفالهن، وهو ما يؤثر بشكل إيجابي على صحتهن النفسية والجسدية. زيادة الصبر والتروي في التعامل مع الأطفال: لاحظنا أن الأمهات أصبحت أكثر صبرًا في التعامل مع أطفالهن، حيث يصبحن أكثر وعيًا بتصرفاتهن، ويفكرن في سلوكهن قبل الانفعال، مما يعزز من جودة التفاعل مع أطفالهن ويسهم في تطورهم العاطفي بشكل إيجابي.
مخرجات البرنامج: تحقيق التزام الأمهات نسبة التزام 83%: الالتزام المستمر بحضور الجلسات التدريبية على الرغم من التحديات اليومية، مما يعكس إصرار الأمهات على تحسين مهاراتهن الوالدية والاستفادة من البرنامج. تحقيق نسب تحسن ابحيث اظهروا 92% من المستفيدين تحسنا ممن تقدموا للتقييمات القبلية والبعدية وكان التحسنة بمعدل 64% تحقيق الأهداف الوالدية وتطبيقها: تمكن الأمهات من تطبيق الأهداف الوالدية بشكل فعّال في حياتهن اليومية من خلال ممارسات يومية محورها تعزيز النمو النفسي والعاطفي للأطفال. زيادة تخصيص الوقت النوعي مع الأطفال: تخصيص الأمهات وقتًا نوعيًا مع أطفالهن، مما يعزز التواصل العاطفي ويقوي العلاقة بين الأمهات وأطفالهن، ويؤثر بشكل إيجابي على تطور مهاراتهم الاجتماعية والعاطفية. وعي الأمهات بمفهوم الوقت النوعي: تطوير وعي الأمهات بأهمية الوقت النوعي مع الأطفال واستخدام أساليب مبتكرة لقضاء وقت استثنائي مع كل طفل، مما يعزز جودة العلاقة الأسرية ويحفز نمو الطفل. تحسين ممارسة تمارين رعاية الذات: ملاحظة اهتمام الأمهات بتمارين رعاية الذات وممارستها بانتظام، ما يعكس أهمية العناية بالنفس لضمان تقديم أفضل رعاية للأطفال. تحسين الصبر والتحكم الانفعالي: زيادة قدرة الأمهات على الصبر والتروي في التعامل مع الأطفال، حيث صبحن أكثر وعيًا بتصرفاتهن، ويفكرن في سلوكهن قبل الانفعال، مما يعزز جودة العلاقة مع الأطفال ويسهم في تربية سليمة. تطوير مهارات الأمهات الوالدية: تعزيز المهارات الوالدية الإيجابية، مثل فهم الفروق الفردية لدى الأطفال، وتعزيز الاستراتيجيات المناسبة للتعامل مع سلوكياتهم المختلفة. تعزيز تفاعل الأسرة بشكل عام: تحسين التفاعل بين أفراد الأسرة وتعزيز الروابط العاطفية، ما يساهم في بناء بيئة أسرية صحية تحفز نمو الطفل في مختلف جوانب حياته.